أما إذا كانت هناك احتمالية خطورة حتى لو نسبة ضئيلة فإنه ينصح بعدم المجازفة في هذا الشهر وأيضاً تجنب السفر بالطائرة للحامل في الشهر الثامن كذلك وحتى موعد الولادة.
أخذ وسادة قطنية للمزيد من الراحة يفضل أخذ وسادة قطنية لإستخدامها أثناء الجلوس في الطائرة، وتجنب الشعور بالتعب.
ويؤدي نقص هذا الهرمون إلى حدوث مضاعفات للحمل مثل: الإجهاض أو الولادة المبكرة لذا في بعض الأحيان ينصح طبيب النساء باستعمال أقراص مثبت الحمل أثناء سفر الحامل لضمان الحفاظ على سلامة الجنين داخل الرحم.
يمكن للمرأة الحامل اختيار وسيلة السفر المناسبة لها، لكن عليها تجنب الجلوس لوقت طويل؛ لخطورة زيادة الإصابة بجلطات في الساق.
بحسب المنشورات الطبية للكلية الملكية لأطباء النساء والتوليد لم يثبت حدوث أي تأثير على الجنين نتيجة تغير الضغط داخل الطائرة ولكن قد تحدث بعض الآثار الجانبية الطفيفة مثل: الغثيان والقيء والشعور بالدوخة والدوار.
الغثيان الصباحي والرغبة الشديدة في القيء، بل قد يتطور الأمر للإصابة بالقيء المتكرر أو المستمر.
ماذا تعرفين عن أكياس الشوكولاتة التي تؤدي إلى تأخر الحمل؟
أما بالنسبة للحوامل اللاتي لديهن أكثر من نور الإمارات طفل واحد (حامل في توأم أو أكثر)، فإن الحد الأقصى للسفر هو نهاية الأسبوع الحادي والثلاثين بتقرير الطبيب أيضاً. ويجب ألا تتجاوز مدة التقرير سبعة أيام من تاريخ السفر.
لقراءة المزيد حول صحة الحامل اضغطوا على الروابط التالية:
بعض أمراض القلب والأوعية الدموية: يزداد الضغط خلال فترة الحمل على القلب والأوعية الدموية للمرأة. وعند معاناتها من أمراض القلب والأوعية الدموية، قد تحدث تعقيدات يمكن أن تؤدي إلى موت الأم والطفل.
بالنسبة لمعظم النساء، يعد السفر أثناء الحمل آمنًا، طالما أنكِ وطفلك بصحة جيدة، وبشكل عام يمكن للمرأة الحامل السفر بأمان حتى الأسبوع السادس والثلاثين نور الامارات من الحمل.
يعتبر السفر بالسيارة وسيلة مريحة وشائعة للتنقل، ولكن هل يمكن للمرأة الحامل السفر بالسيارة خلال الشهور الأولى من الحمل؟ في هذا المقال، سنتعرف على مخاطر السفر بالسيارة للحامل في الشهور الأولى ونصائح للتعامل مع هذه المشكلة.
غثيان الصباح: يُعد غثيان الصباح من الأعراض الشائعة التي تُواجه نسبةً كبيرةً من النساء خلال الأشهر الثلاث الأولى من الحمل؛ نتيجة ارتفاع نسبة بعض الهرمون في الجسم كهرمون الغدد التناسلية المشيمية البشرية، إذ قد تبدأ مشاعر الغثيان عند بعض النساء عند بلوغ الأسبوع السادس من الحمل، وعادةً ما تختفي هذه الأعراض مع بداية الثلث الثاني من الحمل
وفي كل الحالات، تعد المتابعة الدورية المنتظمة للحمل من أهم الضمانات، لتخطي جميع المصاعب والمخاطر المحتملة على كلٍ من الأم والجنين بصورة مرضية