تأثير التغذية على المزاج - An Overview
ولفتت نايدو إلى أن الطعام الغني بالنباتات يوفر أيضًا الكثير من الألياف “لدعم الميكروبيوم الصحي والمزدهر، والذي يؤثر على صحة الجسم والعقل”. اعتمد على الأطعمة الخضراء
النظام الغذائي المتوازن هو تركيبة غذائية يومية تحتوي على العناصر الغذائية من حيث النوع والكمية وفقًا لاحتياجات الجسم، مع مراعاة جميع احتياجاته الغذائية. يحتاج كل جسم إلى توازن معين من العناصر الغذائية ليعمل على النحو الأمثل، واستهلاك نظام غذائي متوازن من الناحية الغذائية مفيد لكل من جسمك وعقلك. توفر التغذية المتوازنة الطاقة التي يحتاجها جسمك للعمل بفعالية، وتحافظ على صحة بشرتك، وتقوي أسنانك وعظامك، وتنظم جميع عمليات الجسم.
وليس كافيا تعديل غذائك حتى لو تناولت أغذية صحية، وما سنقدمه هنا من مقترحات ليست بديلا عن العلاج الطبي واستشارة الطبيب.
ولأن الصحة النفسية هي جزء لا يتجزأ وأساسي من صحة الإنسان، ويمكن أن يرتبط نمط الحياة غير الصحي بسوء الصحة النفسية، تشجع الدراسات العلمية على دمج العناصر الغذائية الكبرى (الدهون، البروتينات، والكربوهيدرات) والعناصر الغذائية الدقيقة (الفيتامينات والمعادن) في نظام غذائي متوازن ومتنوع، مصحوباً بنمط حياة صحي، للحفاظ على وظائف الدماغ الطبيعية والصحة النفسية.
تعتبر موافقتك على سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط أمرًا واقعًا بمجرد استمرار استخدامك موقعنا. يمكنكم الموافقة على جميع أغراض ملفات الارتباط بالأسفل، وكذلك يمكنكم تخصيص الأغراض والبيانات التي يتم جمعها.
وقالت الدكتورة إن الدماغ يعمل بشكل أفضل عندما يحصل على وقود ممتاز، ولهذا فإن تناول الأطعمة العالية الجودة التي تحتوي على الكثير من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، يغذي الدماغ ويحميه من الإجهاد التأكسدي (الجذور الحرة) التي تنتج عندما يستخدم الجسم الأكسجين، ويمكن أن تتلف نور الخلايا.
يحتوي النعناع الأخضر على العديد من المركبات التي تساهمُ في تعديل المزاج، واسترخاء كافة الأعصاب المنتشرة في الجسم، للتخلّص من عوامل القلق والتوتر، لهذا ينصح الأطباء بشرب كوب من شاي النعناع الأخضر المُحلى بالعسل يوميًا.
وخلصت غالبية الدراسات إلى أن الأطعمة تلعب دورا كبيرا في تغير مزاجنا ومستويات الاكتئاب والتوتر لدينا وإصابتنا باضطرابات نفسية مختلفة.
الرئيسية التغذية السليمة الغذاء والحالة المزاجية: هل بينهما علاقة؟ الغذاء والحالة المزاجية: هل بينهما علاقة؟ برعاية
إنّ الملح يُساهم بشكلٍ كبير في إصابة الإنسان بالقلق والتوتر النفسي، وذلك لأنّهُ يعمل على إنخفاض معدّل البوتاسيوم من الجسم، وبالتالي إثارة الجهاز العصبي والتأثير سلبًا على عملهِ السليم، لهذا على الإنسان أن يتوقف تمامًا عن تناول الأطعمة المملحة والتقليل قدر المستطاع من كمية الملح المُضاف إلى الطعام اليومي.
توجد بعض الطرق التي يمكن من خلالها تنظيم النظام الغذائي لدعم الوظائف العقلية بشكل أفضل.
وهذه البكتيريا تحسن امتصاص العناصر الغذائية من الطعام، وتنشط المسارات العصبية التي تنتقل مباشرة بين الأمعاء والدماغ.
لا شيئ من الممكن أن يؤثرعلى الحالة المزاجيّة للإنسان بشكلٍ سلبي أكثر من البطاطا المقليّة، وذلك لأنّها غنيّة بالدهون السيئة والصوديوم، لهذا فإنّ الخبراء ينصون بالتقليل قدر المستطاع من تناول البطاطا المقليّة، واستبدالها بالبطاطا المسلوقة.
يحتوي النعناع الأخضر على العديد من المركبات التي تساهمُ في تعديل المزاج، واسترخاء كافة الأعصاب المنتشرة في الجسم، للتخلّص من عوامل القلق والتوتر، لهذا ينصح الأطباء بشرب كوب من شاي النعناع الأخضر المُحلى بالعسل يوميًا.